ميكنة و إدارة و أرشفة مادة الوراثة و إعلامات الوراثة في المحاكم
يعتبر هذا النظام هو التسخير الحقيقى لتكنولوجيا المعلومات في تطوير العمل القضائي لتحقيق العدالة الناجزة وإيجاد المرجعية وإدخال التقنيات الحديثة لخدمة العدالة والقضاء .
            
                                                        •	 حائز على إعتماد مجمع البحوث الإسلامية.
•	 حائز علي إعتماد إدارة الإفتاء المصرية  .
•	 أول مشروع علي المستوى العالمي جمع مادة الوراثة بصورة شاملة من توريث أصحاب الفروض والعصبيات وذوى الإرحام مع تصحيح العول والرد والمناسخات والوصية الواجبة والرسمية والتنازلات والتخارج والحمل المستكن  .
•	حاصل على جائزة دولة الكويت للتقدم العلمى عام 2009 م برعاية أمير دولة الكويت والأمم المتحدة.
•	تم تسجيله لدى مكتب حماية حقوق الملكية الفكرية التابع لمجلس الوزراء .
•	تم الصياغة من الناحية القانونية ليكون مرجعا للقانونين دون الدخول فى المذاهب المختلفة طبقا لقانون الدولة المعمول به.
•	تم الحصول من خلال هذا المشروع على ميكنة " مادة الوراثة " داخل المحاكم المصرية
•	تم الحصول من خلال هذا المشروع على ميكنة " مادة الوراثة " داخل المحاكم الكويتية.
•	السرعة الفائقة فى إتمام وإرفاق جميع المعاملات والبعد عن الخطأ والنسيان.
•	سرعة إستدعاء المعاملات.
•	عدم تكرار إصدار المعاملات.
•	عمل الإحصاءات.
•	القضاء على التلاعب فى المعاملات.
•	تحقيق العدالة الناجزة. 
•	تحقيق العدالة الناجزة من خلال الحصول علي إعلام الوراثة في أقل من خمس دقائق ، حيث أن النظام الذي يقوم بإصدار الإعلام بدون تدخل من القاضي أو الموظف سوي إدخال البيانات ، ويقوم النظام بإجراء المعاملة من توريث وتصحيح العول والرد وحل الوصية الواجبة والرسمية والمناسخات والتنازلات والتخارج إن وجد .
•	القضاء علي الخطأ والتلاعب وعدم تكرار الإعلامات لأنه نظام مزود بالتنبيه في حالة وجود إعلام لنفس المتوفي من خلال إسمه أو رقمه القومى .
•	عدم وجود الخطأ في إصدار الإعلام لأن النظام تم مراجعته وتوثيقه وفحصه الدقيق الشامل طبقا لقانون الاحوال الشخصية لدول الوطن العربى
•	في المرحلة الحالية يمكن توفير النظام فى المحاكم وإستخراج الإعلام في نفس يوم جلسة سماع الشهود ، وتوفير الوقت وخاصة جهد السادة القضاة خاصة أن علم الميراث صعب السيطرة عليه ، وأن فروضه كثيرة ، والنظام به أكثر من 2 مليار فرض ، وجمع الفروض بصورة حصرية .
•	توفير الملايين ، وذلك من خلال توجيه دائرة الوراثة ومجهودها إلى العمل في قضايا أخرى ، ويوجد مجموعة من الإقتراحات يمكن تطبيقها في هذا الشأن .
•	يمكن إحالة إصدار إعلام الوراثة إلي نيابة الأحوال الشخصية ويستطلع عضو النيابة سماع الشهود وإصدار الإعلام من النظام في ثواني معدودة وختمه وتسليمه في نفس الوقت .
•	إجراء تعديل تشريعي لشكل إعلام الوراثة من حكم محكمة إلي ورقة رسمية يصدرها موظف عام طالما أن النظام هو الذي يصدر الإعلام . 
تحتاج المحاكم إلي نظام القسام الشرعي حيث أن إعلام الوراثة يصدر بدون تقسيم التركة تاركا التقسيم إلى الورثة أو البنك ، وغالبا ما ينتج عنه أخطاء خاصة أن عليه القسمة ، وبه عول أو رد مناسخات أو وصية ، وهى عملية صعبة ، ويكتفي الإعلام إلي أن يحصر التركة في أنصبة كسرية مثل 1/8 أو 1/2 بدون السهام أو النسبة المئوية .
    والنظام مزود بهذه الخاصية بما يوفر عمل المتقاضين هذه المهمة وعدم تعرضهم إلي أخطاء الغير ، وخاصة لأن بعض الدول مثل مصر ليس بها جهة مختصة لهذا الغرض وأن البنوك ضمانا منها لعدم المسئولية يقوم بتوقع الوراثة علي التراضي علي النسبة المقسمة . 
 والقسام الشرعي موجود لدي بعض الدول العربية مثل دولة الكويت حيث بها قسام شرعي  .